إن إستعادة المستقبل للشعوب الإسلامية، وتخليص المجتمعات الإسلامية من هذا التخلف الذي يهدد مصيرها بسبب الفهم السلفي السائد، يكمن في إعادة صياغة العلاقة بين الدين والحياة بشكل جديد وإزالة هذا الإندماج القائم بينهما حالياً. حيث لن يفيد كثيراً إجراء تعديلات في الهياكل السياسية أو المقررات المدرسية، على عِظَم أهمية ذلك، ما لم يكتسب العقل المسلم القدرة على التفكير المستقل الحر الجرئ، وأن يتخلص من الإستناد على الإجابات المعلبة الجاهزة والسهلة.
قدف بمقاديفك قدف لاتهتم لصوت الريح, رفرف بجناحك فوق الريح فسمك القرش يحدق فيك, اكرب بطنك وانسي همومك فالبحر حواليك.. ورب محمد ساكن فيك
الأربعاء، 27 مايو 2015
الأحد، 24 مايو 2015
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)